واقعه نادرة الحدوث ،،،،،،،،،

عاشق الملكي 28th مارس 2010, 05:53

استقبلت امرأة أوروبية أول حفيد لها وهي في الـ 29 من عمرها في واقعة نادرة الحدوث في مجتمعات أوروبا الغربية.
ونشرت صحيفة "بيلد" الألمانية واسعة الانتشار في موقعها الإلكتروني اليوم الأحد تقريرا عن "أصغر جدة في أوروبا" ذكرت فيه أن "جوليا آليا" المنحدرة من مدينة نابولي الإيطالية وضعت ابنتها آنا وهي في الخامسة عشرة من عمرها.
وصارت آنا بدورها أما وهي في الـ 14 من عمرها لتمنح والدتها لقب "أصغر جدة في أوروبا" بعد فترة قصيرة من احتفالها بعيد ميلادها الـ 29 ، وقالت الجدة الشابة في تصريحات للصحيفة:"كنت أتمنى لآنا مستقبلا آخر لأني أعرف مدى صعوبة أن تصبح أما في هذا الوقت المبكر".
وأصيبت جوليا بصدمة كبيرة عندما علمت أن ابنتها المراهقة على وشك الإنجاب وقالت:"ولكني تماسكت بعد فترة وقلت إن التاريخ يعيد نفسه وسأعتني بحفيدتي كما لو كانت ابنتي الثانية"، وفتحت "الجدة جوليا" أبواب منزلها لوالد حفيدتها أنتونيو(18 عاما) ليعيش عندها حتى ينهي المدرسة ويبدأ في الاعتناء بابنته وتحمل مسئوليتها.

زهرة النرجس 29th مارس 2010, 09:11

سبحااااان الله ..

شكرا لك أخي عاشق الملكي على الطرح ...

**sweety moon** 29th مارس 2010, 09:30

شكرا لج اختي ع الموضوع الشيق

عاشق الملكي 29th مارس 2010, 09:37

زهرة النرجس أشكرك على مرورك

sweety moon انا لست فتاة أشكرك على المرور

**sweety moon** 29th مارس 2010, 22:37

اسمحلي اخوي غلطه مطبعيه ان شاء الله ما تتكرر

**سفيرة الحوقين** 30th مارس 2010, 02:46

عاشق الملكي كتب:استقبلت امرأة أوروبية أول حفيد لها وهي في الـ 29 من عمرها في واقعة نادرة الحدوث في مجتمعات أوروبا الغربية.
ونشرت صحيفة "بيلد" الألمانية واسعة الانتشار في موقعها الإلكتروني اليوم الأحد تقريرا عن "أصغر جدة في أوروبا" ذكرت فيه أن "جوليا آليا" المنحدرة من مدينة نابولي الإيطالية وضعت ابنتها آنا وهي في الخامسة عشرة من عمرها.
وصارت آنا بدورها أما وهي في الـ 14 من عمرها لتمنح والدتها لقب "أصغر جدة في أوروبا" بعد فترة قصيرة من احتفالها بعيد ميلادها الـ 29 ، وقالت الجدة الشابة في تصريحات للصحيفة:"كنت أتمنى لآنا مستقبلا آخر لأني أعرف مدى صعوبة أن تصبح أما في هذا الوقت المبكر".
وأصيبت جوليا بصدمة كبيرة عندما علمت أن ابنتها المراهقة على وشك الإنجاب وقالت:"ولكني تماسكت بعد فترة وقلت إن التاريخ يعيد نفسه وسأعتني بحفيدتي كما لو كانت ابنتي الثانية"، وفتحت "الجدة جوليا" أبواب منزلها لوالد حفيدتها أنتونيو(18 عاما) ليعيش عندها حتى ينهي المدرسة ويبدأ في الاعتناء بابنته وتحمل مسئوليتها.

سبحان الله .